«الريم» تخطف ناموس اللقايا بكار

متابعات
2020-09-22 | منذ 4 سنة

 

«الريم»

الدوحة، 22 سبتمبر 2020 - انطلقت  أشواط اللقايا من هجن أبناء القبائل في ثالث أيام السباق المحلي الثاني بميدان الشحانية، والتي شهدت تنافسًا محمومًا بين العزب المشاركة من أجل حصد الناموس، والذي دارت معاركه على مدار 29 شوطًا من نقطة ال 4 كيلومترات.

ففي أول الأشواط، أهدت «الريم» مالكها علي جابر علي جرحب المري ناموس أقوى أشواط اليوم (شوط اللقايا بكار مفتوح الرئيسي) لتليها في المركز الثاني «ندا» بشعار عامر سعيد سعد الرفادة.

وتناثرت الشعارات على أرضية الميدان في شوط السباق الثاني والمخصص للقايا قعدان مفتوح، إلا أن «عكاش» المملوك لسعد محمد سالم بن جهويل كان أول الواصلين لخط النهاية حاصدًا اللقب تاركًا الوصافة ل «الجذاب» ملك فرج مسعود بن قطامي المري.

وعلى وجه السرعة انتزعت «هزامة» ملك حسين علي حسين أبا السيقان المري التوقيت الأفضل في السباق والذي بلغ 6 دقائق وثانية وحيدة و24 جزءًا من الثانية، وذلك عن شوط السباق الحادي والعشرين، وجاءت نتائج جميع أشواط الأمس كما يلي: في أشواط اللقايا بكار اقتنصت «الريم» لعلي جابر الجرحب الشوط الأول، والثاني «سليل» لمحمد عبدالله الفهيدة، والثالث «زعزعة» لسعد محمد البريص، والرابع «أمجاد» لصالح مبارك الجربوعي، والخامس «حضور» لعبدالهادي سالم قطامي، والسادس «الغزيل» لصالح فرج المري، والسابع «مراسيل» لمحمد سالم جويهل، والثامن «معالي» لحمد فرج دلموك، والتاسع «هيبة» لعبدالله علي العذبة، والعاشر «عذبة» لسالم خجيم العذبة، والحادي عشر «مذخورة» لجابر سالم الجربوعي، والثاني عشر «هزامة» لحسين علي أبا السيقان، والثالث عشر «صعايب» لمشعل جارالله أبوشريدة، والرابع عشر «مغيضة» لسعد سعيد الرفادة، والخامس عشر «الفايزة» لحسين علي أبا السيقان، والسادس عشر «مشغلة» لمحمد علي الخيارين، والسابع عشر «شقرا» لمسفر علي السناري.

اللقايا قعدان توج «عكاش» لسعد محمد بن جهويل بالشوط الأول، وبالثاني «عويضان» لفيصل ناصر السهلي، وبالثالث «ناصي» لصالح حمد النابت، وبالرابع «غابن» لعلي حمد بخيت، وبالخامس «الهيلعي» لحمد فرج ناصر، وبالسادس «مروع» لربيح فراج العجمي، وبالسابع «نواف» لمحمد ناصر فهيد، وبالثامن «منذر» لحسين علي أبا السيقان، وبالتاسع «المشهر» لمحمد سالم محمد، وبالعاشر«بغداد» لمبارك عبدالله سفران، وبالحادي عشر «الوعب» لمحمد سعيد محمد، وبالثاني عشر «حاضر» لسالم عبدالله البخيت.

 


التعليقات

إضافة تعليق