تواصل السباق المحلي الأول للهجن

متابعات
2020-09-08 | منذ 3 سنة

 

منافسات السباق المحلي الأول للهجن العربية الأصيلة

الدوحة، 8 سبتمبر 2020 - تواصلت على ميدان الشحانية منافسات السباق المحلي الأول للهجن العربية الأصيلة، حيث جرت أشواط اللقايا العامة من مسافة 4 كم، والتي تألق فيها العديد من الشعارات الباحثة عن التتويج بالنواميس وتمكنت «صبر» من انتزاع ناموس الشوط الأول الرئيسي، أقوى أشواط هذا الصباح، بفوزها بناموس الشوط بتوقيت زمني مميز قدره 5.58.38 «دقائق»، لتمنح مالكها عبدالله راشد خليفة أبو عبود الكبيسي ناموس الشوط القوي.

تألق «الجاوي» ملك حمد جارالله علي حسين البريدي في الشوط الثاني الرئيسي للقايا القعدان، ليحلق بناموس الشوط بتوقيت زمني قدره 6.11.38 «دقائق»، فيما بسطت « سليل» ملك محمد عبدالله الفهيدة سيطرتها على ناموس الشوط الثالث الرئيسي للقايا بكار عمانيات بتوقيت قدره 6.10.44 «دقائق»، وفاز «فريح» ملك علي سعيد محمد بن طفلة المري بناموس الشوط الرابع الرئيسي للقايا قعدان بتوقيت زمني قدره 6.06.16 دقائق.

وكانت منافسات أمس في الشحانية من خلال 29 شوطًا وكانت نتائج باقي الأشواط كالآتي: لقايا بكار الشوط الثالث- على مستوى لقايا بكار انتزعته «زعزعة» ملك سعيد محمد البريص، وفي الرابع «منوه» ملك علي هادي العذبة، والخامس «حضور» ملك عبدالهادي سالم بن قطامي، والسادس «الشاهنية» ملك سعيد محمد البريص، والسابع «مراسيل» ملك محمد سالم بن جهويل، والثامن معالي ملك حمد ناصر بن دلموك، والتاسع «كلايف» ملك مبارك راشد ثلاب، والعاشر «الميهولة» ملك جابر صالح المري، والحادي عشر «محبة» ملك مسفر علي عبيد، والثاني عشر «هزامة» ملك حسين علي حسين، والثالث عشر «فحوى» ملك حمد جارالله سالم، والرابع عشر «حضور» ملك فيصل سالم الحنزاب، والخامس عشر «الحاكمة» ملك راشد علي شفيع، والسادس عشر «بلشة» ملك حمد جارالله البريدي، والسابع عشر «شقرا» ملك مسفر علي عبيد.

وعلى صعيد الشوط الثالث لقايا قعدان فاز به «الحذر» ملك علي حمد المقارح، والرابع «مبلش» ملك سالم محمد حمد، والخامس»الهيلعي» ملك حمد فرج ناصر، والسادس»مروع» ملك ربيع فراج العجمي، والسابع «المعرب» ملك محمد عبيد علي، والثامن «شاهين» ملك ناصر علي نجم، والتاسع «مروح» ملك هادي سالم هادي، والعاشر» بغداد» ملك مبارك عبدالله بن سفران، والحادي عشر «الوعب» ملك محمد سعيد محمد، والثاني عشر والأخير «مثل» ملك سالم عبدالله البخيت.


التعليقات

إضافة تعليق